حاجز بيت حانون - شمال قطاع غزة (أفراد ومركبات):
يقع حاجز بيت حانون على الحدود الشمالية لقطاع غزة، وهو حاجز إسرائيلي يفصل بين أراضي قطاع غزة والأراضي المحتلة عام 1948م.
خُصص الحاجز بشكل أساسي لتنقل الأفراد بين قطاع غزة وأراضي الضفة والداخل من ضمنهم المواطنين والأجانب والبعثات الدبلوماسية.
تتحكم سلطات الاحتلال الإسرائيلي الحاجز بشكل كامل، وتمتلك مطلق الحرية في السماح بسفر المواطنين من وإلى القطاع أو منعهم، ويتم في أحيان كثيرة احتجاز المواطنين أو التجار والتحقيق معهم من قبل أجهزة المخابرات التي تستغل حاجة المواطنين في التنقل لأغراض الحصول على معلومات أو الابتزاز والتهديد أو حتى المنع من السفر أو الاعتقال.
في الجانب الفلسطيني تُشرف هيئة المعابر والحدود التابعة لوزارة الداخلية على عمل المعبر.
في الفترة الأخيرة سمحت سلطات الاحتلال بإدخال المركبات التجارية والسيارات الشخصية عبر الحاجز إلى قطاع غزة، حيث كانت في السابق تدخل عن طريق معبر كرم أبو سالم.
يضم حاجز بيت حانون عدداً من الدوائر العاملة في الأجهزة الأمنية وكذلك مندوبي الوزارات المدنية لتسهيل ستنقل المسافرين وتلبية احتياجاتهم، كما تعمل الأجهزة الأمنية الفلسطينية على تحصين المواطنين وتوعيتهم من مخاطر المقابلة لدى أجهزة مخابرات الاحتلال.
يقع حاجز بيت حانون على الحدود الشمالية لقطاع غزة، وهو حاجز إسرائيلي يفصل بين أراضي قطاع غزة والأراضي المحتلة عام 1948م.
خُصص الحاجز بشكل أساسي لتنقل الأفراد بين قطاع غزة وأراضي الضفة والداخل من ضمنهم المواطنين والأجانب والبعثات الدبلوماسية.
تتحكم سلطات الاحتلال الإسرائيلي الحاجز بشكل كامل، وتمتلك مطلق الحرية في السماح بسفر المواطنين من وإلى القطاع أو منعهم، ويتم في أحيان كثيرة احتجاز المواطنين أو التجار والتحقيق معهم من قبل أجهزة المخابرات التي تستغل حاجة المواطنين في التنقل لأغراض الحصول على معلومات أو الابتزاز والتهديد أو حتى المنع من السفر أو الاعتقال.
في الجانب الفلسطيني تُشرف هيئة المعابر والحدود التابعة لوزارة الداخلية على عمل المعبر.
في الفترة الأخيرة سمحت سلطات الاحتلال بإدخال المركبات التجارية والسيارات الشخصية عبر الحاجز إلى قطاع غزة، حيث كانت في السابق تدخل عن طريق معبر كرم أبو سالم.
يضم حاجز بيت حانون عدداً من الدوائر العاملة في الأجهزة الأمنية وكذلك مندوبي الوزارات المدنية لتسهيل ستنقل المسافرين وتلبية احتياجاتهم، كما تعمل الأجهزة الأمنية الفلسطينية على تحصين المواطنين وتوعيتهم من مخاطر المقابلة لدى أجهزة مخابرات الاحتلال.