معبر رفح البري - جنوب قطاع غزة (أفراد):
يقع معبر رفح البري في أقصى جنوب محافظة رفح، على الحدود المصرية الفلسطينية.
يُعدّ المنفذ الوحيد لقطاع غزة إلى العالم الخارجي بعيداً عن سلطات الاحتلال التي تحكم حصارها البري والبحري والجوي على القطاع، ويعمل بالشراكة بين الإدارتين الفلسطينية والمصرية، ويُشرف عليه من الجانب الفلسطيني هيئة المعابر والحدود التابعة لوزارة الداخلية والأمن الوطني.
خُصص معبر رفح لتنقل الأفراد فقط، إلا أنه يتم في بعض الأحيان إدخال المساعدات القادمة من الخارج وبعض مواد البناء من قبل السلطات المصرية.
من المفترض أن يقدم معبر رفح خدماته على مدار الساعة للمسافرين في الاتجاهين من وإلى قطاع غزة، إلا أنه نظراً للأوضاع الأمنية والسياسية الإقليمية تفتح السلطات المصرية المعبر على فترات متباعدة بشكل استثنائي أمام الحالات الإنسانية فقط، من المرضى والطلاب وحملة الجوازات الأجنبية والإقامات الخارجية.
يضم معبر رفح عدداً من الأقسام التي تقدم خدماتها للمسافرين وتُسهل حركة السفر.
عملت هيئة المعابر والحدود على تطوير مرافق معبر رفح على مدار أربعة سنوات للخروج بمظهر راقي وتسهيل حركة المسافرين، حيث تم إنشاء صالتي الوصول والمغادرة بالإضافة إلى صالة كبار الزوار، كما تم إنشاء مبنى كافتيريا المعبر.
تم تطوير الكادر العامل في المعبر من الناحية المهنية بهدف الارتقاء بالأداء وتهيئة الظروف بما يضمن سلاسة حركة السفر والتسهيل على المسافرين.
لم يكن معبر رفح البري بمنأى عن اعتداءات جيش الاحتلال المتكررة على قطاع غزة، حيث تم استهداف الصالة الخارجية للمعبر بشكل مباشر من قبل طيران الحربي في إحدى الاستهدافات
يقع معبر رفح البري في أقصى جنوب محافظة رفح، على الحدود المصرية الفلسطينية.
يُعدّ المنفذ الوحيد لقطاع غزة إلى العالم الخارجي بعيداً عن سلطات الاحتلال التي تحكم حصارها البري والبحري والجوي على القطاع، ويعمل بالشراكة بين الإدارتين الفلسطينية والمصرية، ويُشرف عليه من الجانب الفلسطيني هيئة المعابر والحدود التابعة لوزارة الداخلية والأمن الوطني.
خُصص معبر رفح لتنقل الأفراد فقط، إلا أنه يتم في بعض الأحيان إدخال المساعدات القادمة من الخارج وبعض مواد البناء من قبل السلطات المصرية.
من المفترض أن يقدم معبر رفح خدماته على مدار الساعة للمسافرين في الاتجاهين من وإلى قطاع غزة، إلا أنه نظراً للأوضاع الأمنية والسياسية الإقليمية تفتح السلطات المصرية المعبر على فترات متباعدة بشكل استثنائي أمام الحالات الإنسانية فقط، من المرضى والطلاب وحملة الجوازات الأجنبية والإقامات الخارجية.
يضم معبر رفح عدداً من الأقسام التي تقدم خدماتها للمسافرين وتُسهل حركة السفر.
عملت هيئة المعابر والحدود على تطوير مرافق معبر رفح على مدار أربعة سنوات للخروج بمظهر راقي وتسهيل حركة المسافرين، حيث تم إنشاء صالتي الوصول والمغادرة بالإضافة إلى صالة كبار الزوار، كما تم إنشاء مبنى كافتيريا المعبر.
تم تطوير الكادر العامل في المعبر من الناحية المهنية بهدف الارتقاء بالأداء وتهيئة الظروف بما يضمن سلاسة حركة السفر والتسهيل على المسافرين.
لم يكن معبر رفح البري بمنأى عن اعتداءات جيش الاحتلال المتكررة على قطاع غزة، حيث تم استهداف الصالة الخارجية للمعبر بشكل مباشر من قبل طيران الحربي في إحدى الاستهدافات